عندما كنا تلاميذ ،كان المعلم محور الحصة ، كل خطوة تعليم بيده .ولما عملنا مدرسين ، تأثرنا بطرائق معلمينا . أما اليوم ومع ملامح التطور والانفجار المعرفي ، أصبح التلاميذ الذين ندرسهم محور التدريس ، بينما نحن موجهون فقط أثناء سير الدرس . يبقى وجه المقارنة في تباين إيقاع الحياة ومتطلباتها . يرى التربويون الأخذ بين القديم والحديث والتوفيق بينهما ، وهذا يتوقف على خبرة المعلم ، وقناعته بأن التدريس رسالة أمينة ، وفن ، وإبداع .
عدل سابقا من قبل adilkabbar في الإثنين نوفمبر 21, 2011 12:13 pm عدل 1 مرات (السبب : تنسيق)